احتيال

بدأنا العمل قبل سنة ونصف على قصة احتيال تبدأ من الإنترنت، لكنها تتسرب بغرابة إلى العالم الواقعي. المحتالون في هذه القصة ليسوا مريبين، بل تراهم يجلسون في المقاهي والمطاعم، ولا يربكك وجودهم، ولا يرفع ضحايا احتيالهم أصواتهم قائلين: «فلوسي راحت وهذول نصبوا عليّ».صحيح أن المبالغ المسروقة ليست مليونية، لكن الصدمة كانت في نوع الاحتيال نفسه؛ إذ كل أنواع الاحتيال التي سمعنا عنها تجارية أو خدمية، وعلى الرغم من سلبياتها، فنحن الآن أمام نوع جديد ووحش آخر.-• اسمع الموسم الثاني من احتيال، حصريًا على تطبيق راديو ثمانية.

بعد سنتين يعود بودكاست «احتيال» بموسم ثاني، وقصة احتيال تحولت إلى شيء أكبر وأكثر رعبًا، لم يتوقعها الفريق وغيرت مسار التحقيق كليًا.• اسمع الموسم الثاني من احتيال، حصريًا على تطبيق راديو ثمانية.

عن الموسم القادم من احتيال، والبودكاست الآخر لمازن العتيبي.See omnystudio.com/listener for privacy information.

مازن العتيبي يعيد طرح كل الأسئلة التي دفعته للبدء في التحقيق حول المحتالين: من هم؟ أين موقعهم؟ كيف استمروا إلى الآن؟ ولكن هذه المرة مع الأسئلة إجاباتها. مررت بتجربة احتيال وبودك نتكلم عنها في الموسم القادم؟ شاركنا اقتراحاتك لمواضيع جديدة على: [email protected] omnystudio.com/listener for privacy information.

عندما تعرف بأن المحتالين عصابات منظمة وليسوا هواة، تتسائل: ما سبب استمراهم؟هل السبب يعود للدولة التي يعملون منها؟مررت بتجربة احتيال وبودك نتكلم عنها في الموسم القادم؟شاركنا اقتراحاتك لمواضيع جديدة على: [email protected]ليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية من هنا See omnystudio.com/listener for privacy information.